الجاهزية حيث منتدى الإمارات للمستقبل
بدأ “ملتقى الإمارات للمستقبل” في نسخته الأولى في مدينة إكسبو دبي، بمشاركة أكثر من 200 مسؤول حكومي من 60 جهة اتحادية ومحلية في مختلف القطاعات الاستراتيجية، بهدف تبادل الخبرات والتجارب العملية في مجالات الجاهزية للمستقبل على المستويين الاتحادي والمحلي، وتعزيز التكامل وتعزيز الجهود في تحقيق الجاهزية للمستقبل بين الجهات الحكومية في مختلف القطاعات على مستوى الدولة.
شاركت وزارة الداخلية في “ملتقى الإمارات للمستقبل” في نسخته الأولى، الذي عُقد في مدينة إكسبو دبي، بحضور معالي عهود بنت خلفان الرومي وزيرة دولة للتطوير الحكومي والمستقبل، ومشاركة أكثر من 200 مسؤول حكومي من 60 جهة اتحادية ومحلية في مختلف القطاعات الاستراتيجية. وتم تبادل الخبرات والتجارب العملية في مجالات الجاهزية للمستقبل على المستويين الاتحادي والمحلي، وتعزيز التكامل والجهود في تحقيق الجاهزية للمستقبل بين الجهات الحكومية في مختلف القطاعات على مستوى الدولة.
الذكاء الاصطناعي
قدم العقيد الدكتور أحمد سعيد الشامسي، رئيس فريق تطوير أنظمة وخدمات الذكاء الاصطناعي بالإدارة العامة للإسناد الأمني بوزارة الداخلية، مشروع غرفة عمليات المساندة الأمنية بوزارة الداخلية. يأتي هذا المشروع في إطار حرص الوزارة على تبني أفضل التقنيات المستجدة في مجال تعزيز أمن المجتمع وحمايته وسلامته، وذلك وفقًا لرؤية القيادة الرشيدة وتوجيهات حكومة الإمارات. وقد حققت وزارة الداخلية نجاحات مستمرة تعزز مكانة الإمارات المتقدمة على الصعيد الدولي في مجال الأمن، وذلك بالاستفادة من أحدث التقنيات المتقدمة والذكاء الاصطناعي حيث الجاهزية.
أوضح الشامسي أن غرفة عمليات المساندة الأمنية ل الجاهزية تعتبر مشروعًا رياديًا في مجال الأمن، حيث تعتمد على برامج وتقنيات تشكل منظومة غير تقليدية. تم تطبيق المبادئ التكاملية في تبني مجمأنظمة الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات لتوفير رؤى دقيقة وفعالة للجهات الأمنية في الإمارات. تساهم الغرفة في تعزيز القدرات الأمنية وتحسين استجابة السلطات الأمنية في مواجهة التحديات والتهديدات المحتملة.
وأشار الشامسي إلى أن الوزارة تولي أهمية كبيرة لتبني التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي في مجال التأمين والأمن، وذلك لتعزيز الكفاءة والفعالية في العمل الأمني وتحقيق رؤية الإمارات في بناء مجتمع آمن ومستدام حيث الجاهزية.
التزام دولة الإمارات العربية المتحدة
تهدف مشاركة وزارة الداخلية في “ملتقى الإمارات للمستقبل” إلى تعزيز التعاون والتنسيق بين الجهات الحكومية في الإمارات وتبادل المعرفة والخبرات في مجال الجاهزية للمستقبل. تعكس هذه المبادرة التزام الإمارات بالابتكار والتطور التكنولوجي وتعزيز قدراتها في مواجهة التحديات المستقبلية.
ملتقى الإمارات للمستقبل يعتبر حدثًا بارزًا يجمع أكثر من 200 مسؤول حكومي من 60 جهة اتحادية ومحلية في مختلف القطاعات الاستراتيجية. يهدف الملتقى إلى تبادل الخبرات والتجارب العملية في مجالات الاستعداد للمستقبل على المستويين الاتحادي والمحلي، وتعزيز التكامل والنهوض بجهود الاستعداد للمستقبل بين الجهات الحكومية في مختلف القطاعات على مستوى الدولة. يعكس هذا التجمع التزام دولة الإمارات بالتطور والتقدم في مختلف المجالات حيث الجاهزية .
شارك في ملتقى الإمارات للمستقبل أكثر من 200 مسؤول حكومي من 60 جهة اتحادية ومحلية في مختلف القطاعات الاستراتيجية. وتشمل هذه القطاعات:
– القطاع الاقتصادي: تم استعراض مشاريع مثل “برنامج الاتفاقيات الاقتصادية الشاملة” من وزارة الاقتصاد.
– القطاع البيئي: تم تقديم مشروع “سفينة الأبحاث – جيون” من قبل هيئة البيئة في أبوظبي.
– القطاع الأمني: تم استعراض “غرفة عمليات المساندة الأمنية الذكية” في وزارة الداخلية.
– القطاع الصناعي والتكنولوجي: تم تقديم مبادرة “اصنع في الإمارات” من قبل وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة.
– القطاع الحكومي الرقمي: تم استعراض مشروع “التصديق الرقمي” من قبل وزارة الخارجية.
– القطاع الاجتماعي والمجتمعي: تم التركيز على مبادرة “100 شركة من المستقبل”.
يعتبر هذا الملتقى واجتماعًا رئيسيًا يربط بين القادة والمتخصصين في الجهات الحكومية الاتحادية والمحلية لتبادل الخبرات والتجارب العملية في مختلف مجالات الاستعداد للمستقبل، ويعكس روح الاستعداد المتكامل للمستقبل بين جميع القطاعات في الدولة.
خارطة الطريق المستقبلية لدولة الإمارات العربية المتحدة
تتضمن خارطة الطريق المستقبلية لدولة الإمارات رؤى استراتيجية وخطة محددة لتحقيق إنجازات نوعية شاملة في مختلف القطاعات الحيوية، مما يعزز استدامة ازدهار الدولة ويضمن بناء مستقبل قوي للأجيال القادمة باستنادًا إلى البيانات المتاحة لي حتى عام 2021، لا يمكنني تقديم معلومات محدثة حول نتائج ملتقى الإمارات للمستقبل الذي عقد في عام 2024. ينصح بالرجوع إلى مصادر أخبار موثوقة أو مواقع الحكومة الإماراتية للحصول على معلومات أحدث وأكثر دقة حول نتائج الملتقى والتطورات الأخيرة في دولة الإمارات.
في إطار فعاليات ملتقى الإمارات للمستقبل، تم استعراض مجموعة واسعة من النشاطات والمبادرات المستقبلية الملهمة. وفيما يلي بعض الأمثلة عن المواضيع التي تمت مناقشتها:
تم التركيز على مستقبل عالمنا وكيفية التصدي للتحديات الكبرى التي تهدد وجودنا. وقُدِّمت مشاريع مبتكرة مثل “سفينة الأبحاث – جيون” التي تمت مناقشتها في إطار جهود هيئة البيئة في أبوظبي.
تم التركيز أيضًا على تعزيز القيم والأخلاق في مجتمعنا المستدام، وتم استعراض مبادرة “اصنع في الإمارات” التي تنفذها وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة.
تم التفكير في كيفية التحضير للمستقبل من خلال استشرافه وتحليله، وتم استعراض مشروع “التصديق الرقمي” الذي يعمل عليه وزارة الخارجية.
تعكس هذه النشاطات التزام دولة الإمارات بالتطور والتقدم في مختلف المجالات، وتسهم في تعزيز مكانتها كمركز عالمي صاعد للقيادة والتعاون في صناعة المستقبل.
دبي للمستقبل
من جانبها، تسعى مؤسسة دبي للمستقبل إلى إعادة تصور مستقبل دبي وتشجيع التعاون بين القطاعين العام والخاص. وتقوم المؤسسة بإطلاق مبادرات وبرامج ملهمة وتطوير قادة فكر متميزين على المستويين الوطني والعالمي. ويتجسد هذا الجهد في متحف المستقبل، الذي يعد إحدى أبرز المشاريع التي تم افتتاحها مؤخرًا.
تعلن مكتب التطوير الحكومي والمستقبل عن إطلاق “مهمة الإمارات للمستقبل”، وهي منصة وطنية مخصصة للتصميم الاستباقي لمشاريع نوعية تعزز جاهزية العمل الحكومي للمستقبل. تم إطلاق هذه المبادرة في ختام فعاليات “ملتقى الإمارات للمستقبل” في نسخته الأولى، الذي أقيم في مدينة أكسبو، وشهد حضور عهود بنت خلفان الرومي، وزيرة دولة للتطوير الحكومي والمستقبل، ومشاركة أكثر من 200 مسؤول حكومي من 60 جهة، اتحادية ومحلية، في مختلف القطاعات الاستراتيجية. تهدف هذه المنصة إلى تبادل الخبرات والتجارب العملية في مجالات الجاهزية للمستقبل على المستويين الاتحادي والمحلي، وتعزيز التكامل والتقدم في جهود الجاهزية للمستقبل بين الجهات الحكومية في مختلف القطاعات على مستوى الدولة.
الربط بين القادة والخبراء
أكدت عهود الرومي أن “ملتقى الإمارات للمستقبل” يعتبر حلقة وصل رئيسية بين القيادات والخبراء في الجهات الحكومية الاتحادية والمحلية، وذلك لتبادل الخبرات والتجارب العملية في مجالات الجاهزية للمستقبل، مما يعكس رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله.
تعتبر “مهمة الإمارات للمستقبل” منصة وطنية تهدف إلى تعزيز جاهزية الدولة للمستقبل من خلال تصميم وتنفيذ مشاريع نوعية وعملية تساهم في تطوير الجهات وتعزز جاهزيتها للتحديات المستقبلية. ستعمل هذه المبادرة على تمكين الجهات الحكومية في إطار أجندة المستقبل من خلال تصميم مبادرات تساهم في تعزيز جاهزية دولة الإمارات للمستقبل بالتعاون بين مكتب التطوير الحكومي والمستقبل والجهات الحكومية في الدولة. ستكون المسؤولية المشتركة بين المشاركين في المهمة هي تنفيذ مشاريع الجاهزية وتحقيق الأهدافها على المستوى الاتحادي والمحلي.
ستشمل مهمة الإمارات للمستقبل مجموعة من المبادرات والمشاريع التي تهدف إلى تعزيز الجاهزية الحكومية للتحديات المستقبلية. ستعمل المنصة على توفير بيئة تعاونية لتبادل المعرفة والخبرات بين الجهات الحكومية، وتعزيز التعاون والتكامل بينها. ستتمحور المبادرات حول مجالات متنوعة مثل التكنولوجيا الحيوية والذكاء الاصطناعي والروبوتات والاستدامة والتنقل الذكي والتحليلات الضخمة وغيرها.
رسالة الإمارات للمستقبل
ستتمثل الفوائد المتوقعة من مهمة الإمارات للمستقبل في تعزيز القدرة التنافسية للدولة وتحقيق التنمية المستدامة وتحسين جودة الحياة للمواطنين والمقيمين. ستعمل المنصة على تطوير مشاريع نوعية تعزز الابتكار وتحسن تجربة المستخدم وتسهم في تطوير الخدمات الحكومية بما يتناسب مع تطلعات المستفيدين.
من المتوقع أن تلعب “مهمة الإمارات للمستقبل” دورًا حيويًا في تحقيق رؤية الإمارات 2071، التي تهدف إلى جعل الإمارات واحدة من أفضل الدول في العالم في جميع الجوانب. ستعمل المبادرة على تعزيز التكنولوجيا والابتكار وتحسين الخدمات الحكومية وتعزيز التنمية المستدامة وتوفير بيئة ملائمة للمواطنين والمقيمين.
جهود دولة الإمارات العربية المتحدة لتعزيز التحول الرقمي
من الجدير بالذكر أن “مهمة الإمارات للمستقبل” تأتي كجزء من جهود الإمارات في تعزيز التحول الرقمي والابتكار والتكنولوجيا في جميع جوانب الحياة الحكومية والاقتصادية والاجتماعية. وتعكس هذه المبادرة التزام الدولة بالاستعداد للمستقبل وتحقيق التقدم والتطور في جميع المجالات.
تقود دولة الإمارات العربية المتحدة نحو المستقبل بتحقيقات عالمية وتطبيقات قوانين عصرية في عام 2024.
جاهز
في إطار ذلك، قدّمت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية مؤخرًا عرضًا شاملاً حول برنامج “جاهز” لتطوير المواهب الحكومية ومنصته الرقمية، والتي تعد إحدى المبادرات الاستراتيجية البارزة على المستوى المحلي والعالمي في مجال تطوير القوة العاملة الحكومية والتحول الرقمي.
تم ذلك خلال “ملتقى الإمارات للمستقبل” في نسخته الأولى، الذي نظمه مكتب التطوير الحكومي والمستقبل في مدينة إكسبو، بحضور معالي عهود بنت خلفان الرومي، وزيرة دولة للتطوير الحكومي والمستقبل، رئيسة الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية. وتم خلال الملتقى إطلاق “مهمة الإمارات للمستقبل”، التي تعد منصة وطنية لتصميم مشاريع ذات جودة عالية تعزز العمل الحكومي لمواجهة التحديات المستقبلية.
قدمت مريم الزرعوني، مديرة إدارة تخطيط الموارد البشرية الحكومية في الهيئة، عرضًا مفصلاً حول منصة “جاهز”، التي تُعَدُّ إضافةً متميزةً لجهود الدولة في استعدادها للمستقبل وتمكين موظفي الحكومة الاتحادية بالمهارات اللازمة وتعزيز جاهزيتهم.
حضر الملتقى أكثر من 200 مسؤول حكومي من 60 جهة اتحادية ومحلية في مختلف القطاعات الاستراتيجية، بهدف تبادل الخبرات والتجارب العملية في مجالات الاستعداد للمستقبل على المستويين الاتحادي والمحلي، وتعزيز التكامل والرفع من جهود الاستعداد للمستقبل بين الجهات الحكومية في جميع القطاعات على مستوى الدولة.
تم استعراض أكثر من 20 مشروعًا وتجربة في مجال الاستعداد للمستقبل من قبل الجهات الحكومية الاتحادية والمحلية، بالإضافة إلى عقد ورش عمل تفاعلية لتصميم مشاريع حكومية جديدة لتعزيز الاستعداد للمستقبل في مختلف القطاعات.
تُعَدُّ مبادرة “جاهذا هو نص غير مكتمل ولم يتم توفير معلومات كافية حول مبادرة “جاهز” ومهمة الإمارات للمستقبل. إذا كان لديك أي معلومات إضافية حول هذه المبادرات أو أي استفسار آخر، يرجى توفير المزيد من التفاصيل حتى أتمكن من مساعدتك بشكل أفضل.
لماذا AHG هو الخيار الصحيح لتأسيس عملك؟
نحن نهتم ونستمع إلى رؤيتك وتحدياتك واحتياجاتك من أجل تقديم المشورة الصحيحة. تحتاج مؤسستك التجارية إلى محلل موثوق للمشكلات ، وخبير في القانون / اللوائح يمكنه توجيه عملك إلى النجاح أثناء تبادل السوق العالمية. نحن نؤمن بروح المبادرة ونقدر الابتكار. كذلك ، نحن نفهم أن الأفكار الابتكارية تتطلب بناة مخلصين قادرين على جعل الأحلام حقيقة واقعة مربحة.
تأسيس الشركـات أو استثمار رأس مال في مشروع جديد يمثل تحديًا كبيرًا، خاصةً إذا كانت هذه الخطوة الأولى في مجال الأعمال. ومن هذا المنطلق، فإن شركتنا AHG تقدم خدمات تأسيس الشركات والاستثمارات للمستثمرين المحتملين، وتساعدهم على النجاح في هذه المهمة الصعبة.
تتميز خدماتنا بالاحترافية والتخصص، حيث يعمل لدينا فريق من المتخصصين والمحترفين في مجال تأسيس الشركات والاستثمارات، والذين يمتلكون خبرة واسعة في هذا المجال. ويتمثل دورنا في توفير المشورة والإرشادات اللازمة للمستثمرين، وذلك من خلال تقديم الخدمات التالية:
- دراسة الجدوى: يتم تحليل الفرص المتاحة ودراسة جدوى المشروع، وتقديم المشورة حول الاستثمار المثلى لرأس المال.
- التخطيط الاستراتيجي: يتم تطوير خطة استراتيجية متكاملة للمشروع، وتحديد الأهداف والخطوات اللازمة لتحقيقها.
- تأسيس الشركة: يتم تأسيس الشركة وتسجيلها لدى الجهات المختصة، مع توفير المشورة حول النوعية المناسبة للشركة والإجراءات القانونية والإدارية المتعلقة بها.
- توفير الدعم الإداري: يتم توفير الدعم الإداري اللازم للشركة، بما في ذلك إدارة الموارد البشرية والمالية والضريبية.
- الدعم المستمر: يتم تقديم الدعم المستمر للشركة والمستثمرين، بما في ذلك تقديم الإرشادات والمشورة حول النمو والتوسع.
يمكن لشركتنا AHG أن تساعدك في تأسيس شركتك أو استثمارك، وذلك من خلال توفير خدمات متكاملة ومتخصصة، والتي تضمن نجاح المشروع وتحقيق أهدافه. لذلك، فإن الاتصال بنا يعد خطوة أساسية لتحقيق النجاح في مجال الأعمال.
